على وقع سيناريو 2011 مجموعة من المتطرفين والتابعين لجماعة الإسلام السياسي بقابس يحرضون على قيس سعيد علنا معتبرين اياه عدوا للاسلام لمعارضته للتوجه السياسي الانتهازي للغنوشي ومن معه في تجاهل تام من قبل الامن بالجهة ولاعلام داعش التي رفعت دون خوف من الدولة والأمن.
وتأتي هذه الدعوات الخطيرة بعد التقارب التونسي المصري ورفض سعيد مشروع محكمة دستورية لعدم دستوريته وثورة مليشيات النهضة الالكترونية بقيادة رفيق بوشلاكة التي تحرض على الرئيس.
للاشارة فان اغتيال بلعيد انطلق بفتاوى مشابهة.
ا/ه