كشفت امرأة الاعمال والإعلامية امينة سطا صلب مقطع فيديو نشرته على موقعها بشبكات التواصل الاجتماعي أن إدارة سجن المرناقية رفضت تسليم دواء ضروري وذو صبغة حياتية لوالدها الازهر سطا المحتجز منذ 18 اشهر في في خرق مفضوح للقانون.
هذه الحادثة أعادتنا الى مربع التمويت البطيئ داخل السجون كما حصل مع الجيلاني الدبوسي وسفيان بن علي وغيرهم من المساجين الغير ارهابيين.
ما اثارته امينة سطا بعد تعرضها للعنف من قبل عون الاستقبال هو حقيقة الحق في الصحة المنصوص عليه بالدستور ان كان فعلا نافذا ام مجرد سراب ؟
يبقى الاخطر انها سبقت وان تحدثت عن وجود نية مبيتة من قبل البعض لابقاء والدها رجل الاعمال الأزهر سطا الى حين تصفية شركة “اسمنت قرطاج” وهو امر يستدعي تدخل قاضي تنفيذ العقوبات.
للاشارة وانه عندما كان القروي محتجزا النهضة ومن معها وجمعياتها نددت باستمرار بايقافه بعد تجاوزه المدة القانونية لكنها اليوم تصمت لانها لا مصلحة لديها مع الأزهر سطا٠ اسماء وهاجر