قدم السفير المقترح في تونس تفاصيل خريطة الطريق في الفترة القادمة في تونس و التي ترتكز اساسا على تمسك امريكا باعادة الديمقراطية في تونس باستعمال ادوات النفوذ الامريكي كشرط لدعمها اقتصاديا وتسهيل مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي والتخفيف من تداعيات الحرب الروسية الاوكرانية سياسيا واقتصاديا عليها.
من بين المسائل المثيرة للجدل في تصريح السفير الامريكي انه نوه بقيمة واهمية الاتفاق الابراهيمي في مزيد احلال السلام في المنطقة العربية ككل وعليه سيدفع بإتجاه التطبيع مع اسرائيل لتوسيع النمو الأقتصادي في تونس .