تونس – اونيفار نيوز في علاقة بالزيارة التي تؤديها اليوم جورجيا ميلوني الى فرنسا للمرة الاولى كشفت مصادر مطلعة ان الزيارة تندرج في اطار محاولة اذابة الجليد في العلاقة بين البلدين.
و يشار ان التواترت ظهرت إلى العلن منذ تعيين ميلوني وغذى ملف الهجرة هذه التوترات. ولكن سرعان ما انطلقت المساعي الدبلوماسية عندما التقى ماكرون ميلوني في هيروشيما خلال قمة مجموعة العشرين في ماي الماضي في اليابان. وأجرى وزيرا خارجية البلدين لقاء “حارا” نهاية ماي في روما بعد ارتفاع منسوب التوتر مجددا.