ردا على تحركات الوفد الاوروبي لدعم تونس لدى صندوق النقد الدولي قال وزير الخارجية الأمريكي ان أمريكا تؤيد تحركات ميلوني ورئيسة المفوضية الاوروبية فيما يتعلق بالشان التونسي.لكن المطلوب اساسا من الحكومة التونسية خطة إصلاح معدلة تقدمها لصندوق النقد الدولي قد تكون سندا قوياً لها يدعم حظوظها في حصول تونس على قرض.
فهل سقطت بذلك شطحات ميلوني أم ان ما قاله وزير الخارجية يندرج في نطاق عنتريات أمريكا واوهامها بانها مازالت تحكم العالم لوحدها؟