أونيفار نيوز – القسم السياسي رغم كل محاولات ضبط الحدود مازال تدفق الأفارقة على تونس من الحدود الجزائرية لافتا لينتقلوا بعدها إلى المدن التونسية وخاصة صفاقس في أنتظار “الحرقة ” المعتمد الأول لولاية القصرين نبّه أمس إلى خطورة تدفق الأفارقة بإجتياز الحدود التونسية الجزائرية من جهة القصرين وهو ما يثير الكثير من الأسئلة عن سرّ الصّمت الجزائري حتى لا نقول “التساهل “مع هؤلاء الذين يعبرون الجزائر من دول الساحل والصحراء ليتسللوا منها إلى تونس !
ولعل تصريح المعتمد الأول لولاية القصرين يضع الأصبع على هذه” الثغرة”فماذا تنتظر الجزائر ل”ضبط” حدودها ومنع هؤلاء من دخول تونس وترحيلهم إلى بلدانهم ؟!