على اثر ما تم تداوله من اخبار من قبل صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي و صحف الكترونية تفيد تعرض رئيس الجمهورية الى وعكة صحية واعلان لحالة شغور وتحاليل من قبل اساتذة في القانون على من سيتولى السلطة بدلا عنه فند رئيس الجمهورية اليوم الاشاعات واتهم الاطراف التي تسعى الى الترويج الى هذه الاكاذيب الى ضرب السلم في تونس و محاولات اختلاق الأزمات وذلك على خلفية تغيبه منذ فترة. وجدد تاكيده على مواصلة العمل من أجل تحقيق مطالب الشعب الذي يُريد حياة كريمة.
كما اشار الى انه سيقع تتبع من دعا الى الانقلاب على السلطة .
اما فيما يتعلق بازمة المياه فقد عبر عن أمله في الخروج من الأزمة المائية، منبّها إلى ضرورة وضع سياسة مائية في المستقبل، وحمل المسؤولية الى سنوات العجاف حيث لم يتم خلالها صيانة السدود .