أونيفار نيوز – شؤون دولية يؤدي الرئيس الصيني شي جين بينغ اليوم الأثنين وغدا الثلاثاء زيارة رسمية إلى موسكو يلتقي خلالها الرئيس بوتين وسيوقعان عديد الاتفاقيات.
قال الرئيس الصيني في مقال بصحيفة “روسيسكايا غازيتا”: “من الضروري تعزيز زيادة موازية في حجم ونوعية الاستثمار والتعاون التجاري والاقتصادي، وتعزيز التنسيق السياسي، وخلق ظروف أكثر ملاءمة لتطوير عالي الجودة للتعاون الاستثماري، وزيادة حجم التجارة الثنائية، وتوسيع المصالح المشتركة والبحث عن نقاط نمو جديدة”.
وأشار شي جين بينغ، إلى أنه يتعين على الصين وروسيا تعميق العلاقات الثقافية والإنسانية وإجراء أنشطة رياضية مشتركة رفيعة المستوى.
وقال الزعيم الصيني: “من الضروري تعميق الروابط الثقافية والإنسانية، وتنظيم سنوات التعاون في مجال الثقافة البدنية والرياضة على مستوى عال، وإطلاق العنان لإمكانات آلية التعاون بين الأقاليم”.
وأشار شي جين بينغ، إلى أن العلاقات الروسية الصينية مرت بمسارات صعبة في تاريخهما وصمدت أمام اختبار القوة.
وقال: “التاريخ والممارسة يظهران أنه في سياق الاضطرابات العالمية، صمدت العلاقات الصينية الروسية أمام اختبار القوة بسبب حقيقة أننا شرعنا في الطريق الصحيح لإقامة العلاقات بين الدول”.
وشدد على أنه “بالنظر إلى الماضي، فإننا ندرك بشدة أن المستوى الحالي للعلاقات الصينية الروسية لم يكن سهلا، وينبغي الحفاظ بعناية على الصداقة التي لا تتلاشى بين الصين وروسيا”
وأشار شي جين بينغ، إلى أنه يتعين على الصين وروسيا تعميق العلاقات الثقافية والإنسانية وإجراء أنشطة رياضية مشتركة رفيعة المستوى.
وقال الزعيم الصيني: “من الضروري تعميق الروابط الثقافية والإنسانية، وتنظيم سنوات التعاون في مجال الثقافة البدنية والرياضة على مستوى عال، وإطلاق العنان لإمكانات آلية التعاون بين الأقاليم”.
وأشار شي جين بينغ، إلى أن العلاقات الروسية الصينية مرت بمسارات صعبة في تاريخهما وصمدت أمام اختبار القوة.
وقال: “التاريخ والممارسة يظهران أنه في سياق الاضطرابات العالمية، صمدت العلاقات الصينية الروسية أمام اختبار القوة بسبب حقيقة أننا شرعنا في الطريق الصحيح لإقامة العلاقات بين الدول”.
وشدد على أنه “بالنظر إلى الماضي، فإننا ندرك بشدة أن المستوى الحالي للعلاقات الصينية الروسية لم يكن سهلا، وينبغي الحفاظ بعناية على الصداقة التي لا تتلاشى بين الصين وروسيا”
وفق ما أوردته شبكة روسيا اليوم
وستعزز هذه الزيارة التحالف الروسي الصيني ضد هيمنة الأدارة الأمريكية وحلفائها على العالم منذ أنهيار الأتحاد السوفياتي كما تكرّس الحضور الدبلوماسي للصين في العالم الذي بدأ يظهر في عديد الملفات منها المصالحة الإيرانية السعودية .