تونس – أونيفار نيوز في علاقة بتصريح مايا الكسوري حول وجود حفرة في المطار في جدار القاعة الشرفية لمطار تونس قرطاج الدولي لتمرير اكياس الأموال القادمة من الخارج لفائدة النهضة في عهد علي العريض.
اكدت الاستاذة رشيدة الجلاصي انها كانت شاهدة عيان على هذه الحفرة وانها حررت هي و السيدة المكني التي كان السور يفصل بين قطعة الأرض التي على ملكها والمطار عريضة تم استدعاؤها من اجلها الى مركز شرطة سكرة.
واكدت ان الثقب الواسع بسور المطار كان يستعمل لتمرير ما يسرق من امتعة المسافرين وهو ما لا يمنع من استعماله لاغراض أخرى منها تهريب الاموال.
يشار وان مايا الكسوري قد تعرضت لعملية سحل الكتروني غير مسبوقة من قبل الصفحات النهضوية على مواقع التواصل الاجتماعي.
اسماء وهاجر