طالبت السلطات في أنقرة من الائتلاف السوري المحسوب على الاخوان مغادرة تركيا وانهاء اي نشاط في تركيا وخاصة على الحدود الجنوبية.بالتوازي مع ذلك اعلن تميم ان قطر لا علاقة لها بالاخوان وان النظام القطري على استعداد للتفاوض مع بشار الأسد .
اكثر من ذلك تميم طرد عدة قيادات اخوانية من قطر كانت لوقت قريب يد النظام التي يبطش بها فضلا عن استقباله للسيسي رئيس مصر… والاكيد ان هذه التغيرات هي ادلة قاطعة عن فشل المؤامرة الاستخباراتية التي تحمل باطلا عنوان الربيع العربي .
اسماء وهاجر