في علاقة بملف التسفير كشفت مصادر قضائية ل “اونيفارنيوز” انه على غرار غزوة السفارة الامريكية التي كلفت تونس تعويضات ثقيلة لأمريكا فأن فتح ملف التسفير الذي تورطت فيه النهضة في ظل عزم الدولة السورية محاسبة كل من تورط في دم شعبها دولا ومنظمات وأحزاب ستكون مرة أخرى كلفته ثقيلة على بلد منهك اقتصاديا.
والاكيد ان النهضة ورطت الدولة التونسية التي ستكون مجبرة اولا على استقبال الارهابيين وعائلاتهم و ثانيا على تعويض المتضررين من مواطني سوريا والعراق.
وكانت السلطات التونسية قد فتحت ملف التسفير بعد أن تم رفع يد النهضة على الامن والقضاء.