بعد أن أتهمت اعوان الديوانة بمطار قرطاج بالسطو على اموالها كشفت مصادر مطلعة ل “اونيفار نيوز” ان عواطف الرشيد التي تقدم نفسها كحقوقية عراقية هي بالاساس مواطنة كندية حاملة لجواز سفر انقليزي قدمت الى تونس وتم استقبالها بكل لطف لكن اتضح وانه كان بحوزتها اموال لم تصرح بها مما اضطر اعوان الديوانة لحجزها تطبيقا للقانون على خلاف ما ادعته زورا في حملتها التشويهية على تونس مستغلة صفتها كحقوقية .
الجدير بالذكر ان العراق كانت أول ضحايا الربيع العربي الذي فتح الباب بفضل تجار حقوق الانسان بالعراق للاستعمار الامريكي على مصراعيه. يشار وان الرشيد صرحت ان اعوان الديوانة بالمطار قد سلبوها للتعويم على فضيحة محاولة تمريرها لاموال بطريقة غير قانونية.
اسماء وهاجر