توسعت رقعة الاحتجاحات من منطقة سيدي بوعلي لتشمل الطريق السيارة سوسة حيث تم غلقها مجددا باشعال العجلات المطاطية مما أدى إلى اكتظاظ مروري كبير باغلب المنافذ و قد تحول أعوان الحرس على عين المكان لتفريق المحتجين و فتح الطريق السيارة مع الاشارة إلى أن الاحتجاجات كانت بمدينة سيدي بوعلي للمطالبة بإعادة فتح مركزية الحليب البان الصناعية بسيدي بوزيد التي اغلقت ابوابها في شهر نوفمبر بسبب تفاقم ديونها لفائدة الدولة.
هاجر و أسماء