كشفت دخلة الباك سبور الْيَوْمَ لمعهد طريق قابس موقف الشباب التونسي من السياسيين و انتهازيتهم حيث وضعوا لافتة كبيرة تضمنت صورة الغنوشي الحاكم الحقيقي للبلاد و صناديق أنيقة وضعت فيها أسماء السياسيين الذين يتوقون للحكم عبر هذه الصناديق و صناديق اخرى قبيحة قتلوا فيها مستقبل الأجيال الرازحة تحت حكمهم إشارة منهم الى موت الحلم على يد بائعي الاوهام من الثوريين الذي دمروا احلامهم و على نعوشها جلسوا على الكراسي الوثيرة.
أسماء و هاجر