أعلنت المديرية العامة للآمن الوطني في الجزائر أنٌها أوقفت مجموعة أجنبية كانت تحمل أجهزة حساسة من أجل أستعمالها في إرباك الحراك السلمي و كذلك كميات من الأقراص المخدرة.
و يذكر أن رئيس الأركان الجزائري أحمد قايد صالح كان أعلن منذ يومين أن محاولات أجنبية لأستهداف أستقرار الجزائر من خلال الآتدساس وسط المحتجين السلميين.