قال المؤرخ جعفر الأكحل انه بعد اللقاء المشبوه بين سفير فرنسا بتونس براشد الغنوشي في بيته يتحتم اعادة تحديد المفاهيم من ايتام فرنسا اليوم ؟ ومن الصباحية ومن السنابلة؟!!!
فالأكيد ان هذا اللقاء في تقديره له أسباب اقليمية محضة تتمثل في البحث عن النفوذ اما مصالح الشعب التونسي وهمومه لا معنى لها ولا تخطر على بال النهضة ورئيسها.
وعلى كل فان الغنوشي بعد ان فشلت دعواته المتتالية لسفير امريكا يقوم بدعوة سفير فرنسا -بطريقة مخالفة للأعراف- في محاولة لإعادة مخرجات لقاء باريس السابق مع قايد السبسي.
اسماء وهاجر