اكدت عبير موسي انها تعرضت الى التهديد بالعنف اللفظي والمادي وقذفها بالحجارة والبيض خلال زيارة قامت بها لمجاز الباب لتدشين مقر الحزب.
ويرجح ان المتورطين في قطع الطريق امام موسي هم بعض المحسوبين على سعيد الذين يبدو وانهم قد انضموا للتنسيقيات التابعة لسعيد .
ما اثارته موسي هو غياب النيابة العمومية رغم الاجرام الذي تعرضت له ورغم دعوة سعيد المباشرة لها للاضطلاع بدورها وعليه حملت الدولة المسؤولية خاصة وان الامن لم يقم بحمايتها.
الاكيد ان اليوم يبقى السؤال اين سعيد من هذا الاجرام فهو مدعو لتحديد موقفه من هذه المليشيات ومن حكاية الشعب يريد.
اسماء وهاجر