دون النائب المجمد مبروك كورشيد تدوينة تقطر حقدا عبر من خلالها عن شماتته في موت الرسام السويدي الذي اثار ضجة برسمه الرسول الاكرم.
وبقطع النظر ان الوزير السابق المقال يبحث عن مكان ما في قلوب التونسيين بعد ان تنقل بين احزاب خرجت من الباب الصغير فانه تجاهل في خضم كل ذلك انه بما يسوقه يكون قد وضع نفسه في خدمة التطرف وفي معاداة صريحة لقيم التمدن والوسطية وهو اقرب بما قاله لراشد الخياري في موقفه من “pathy” وبعيد عن روح الاسلام وعفو الرسول.
ا/ه