اعلن مخلوف على قناة الجزيرة رفضه الانصياع لقرارات سعيد واصفا اياها بالانقلابية خاصة وانه الان قد يكون محل تتبع بعد ان رفعت الحصانة عنه وعن بقية النواب المتورطين في قضايا خطيرة.
ما يثير الجدل ان النهضة ترفض الانصياع للدستور الذي كتبته بمليارات المال العام. للاشارة فقد سبق وان هدد الصحبي عتيق بسحل الشعب التونسي ان فكروا في رفض شرعية النهضة كما تراها اي الدولة وما فيها تحت تصرفها وهو قد يكون المعنى الذي قصده الغنوشي بقوله سنحمي الشرعية.
ا/ه