اكد بيان للجامعة التونسية للنزل ان المهنيين حاولوا خلال السنة المنقضية المحافظة قدر الامكان على تشغيلية القطاع للخروج سالمين من هذه الضائقة الا أنه وبسبب عدم وضوح الرؤية وعدم قدرة الدولة على إدارة الازمة بالشكل الذي يسمح بعودة المياه الى مجاريها يتكبد القطاع سنة بيضاء ثانية على التوالي متسببة في أزمة غير مسبوقة للسياحة التونسية”.
ه/ا