عبرت فاطمة المسدي في تدوينه لها على الفايس بوك تضامنها مع عبير موسي و أكدت أن مشهد الاعتداء يذكر برفع الرايات السوداء و الدعوة للخلافة و تجاوز القانون المنظم للاحزاب من قبل حزب التحرير الذي بين غياب دولة القانون و المؤسسات كما اعتبرت أيضا أن واقعة الاعتداء هي من المشاهد التي تم التنديد بها في عهد الترويكا و التي عاشت خلالها تونس العنف السياسي و الذي أدى إلى الاغتيالات و نددت بعدم تدخل الوحدات الأمنية زمن الاعتداء.
في المقابل اشادت فاطمة المسدي بالتنظيم المحكم لقمة تونس و النجاج الديبلوماسي و المخرجات التي قد تخلص تونس مما اسمته بشر الإخوان و تقلب المعادلات السياسية و الوطنية و الدولية حسب ذكرها.
هاجر و أسماء