منع أعوان الأمن دخول أنصار الحزب الدستوري الذين حلوا اليوم بإعداد غفيرة للمشاركة في المسيرة من أمام مجلس نواب الشعب وذلك لتحرير البرلمان من ديكتاتورية الإخوان من دخول الساحة قبالة مجلس نواب الشعب غير أن رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي اخترقت الحاجز البشري الأمني ودخلت الساحة.
مع الملاحظ أن عبير موسي كانت ترتدي زي عسكري “كومبا”في إشارة رمزية منها أنها في حالة حرب ضد منظومة الفساد “.
وقد تم خلال المسيرة رفع عدد شعارات منها المطالبة بحل البرلمان “لن نخضع لدكتاتورية المرشد “يا غنوشي يا سمسار بعت تونس بالدولار” كما ندد المتظاهرون الترفيع في الاسعار واعتبروها خطوة نحو تفقير الشعب .