بعد محتشد الرقاب ووكر القرضاوي النهضة واتباعها يتجرؤون على تنظيم امتحان باكالوريا موازي ومنح شهادات موازية لشهادات الدولة في غياب تام لوزارة التربية وللدولة.
وفي انتظار التصدي لمظاهر اخونة الدولة التونسية- ان وجدت النية- لماذا يتم الصمت على هذه الجريمة والمليارات المشبوهة التي تصرف على هذه المشائخ الموصوفة باطلا بالمدارس؟
يبقى السؤال هل يجوز ان نتحدث في ظل هذه الممارسات عن دولة مدنية ام نحن في مرحلة هدفنا ابناؤهم كما قال مورو؟
ا/ه