ستة أيام كاملة على آخر ظهور للرئيس قيس سعيد في أستقبال سامح شكري وزير الخارجية المصري حسب ما سجلته الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية على الفايس بوك.
فمنذ ستة أيام لم يسجل الرئيس أي نشاط علني في حين كان من المفروض أن يتوجه بكلمة لطمأنينة التونسيين في الوقت الذي تحصد فيه كورونا أرواح التونسيين إذ سجلت يوم أمس أكبر حصيلة 119 تونسي تغمدهم الله برحمته جراء الوباء الذي لم توفر الدولة شيئا في مقاومته أو الحد من تداعياته.
وهذا الغياب كان لافتا للأنتباه.. والتساؤل.