طالب عدد من الكتّاب من وزير الثقافة بالنيابة الحبيب بن عمار اقالة كمال الرياحي مدير بيت الرواية بسبب تباهيه بترجمته إلى العبرية وخاصة بمقال صادر عن هذه الترجمة في جريدة ايدعوت احرونت المعروفة بخطها التحريري الداعم للاحتلال الصهيوني والمعادي للفلسطينيين.
وأعتبر عدد كبير من الكتاب أن تباهي كمال الرياحي بهذا المقال فيه مس من قداسة القضية الفلسطينية وعدالتها إذ أن الصحيفة الأسرائيلية تمثل أحد أذرع الصهيونية.