اسوة بجماعة الكامور اعتصم اليوم عمال الحقل البترولي بقرقنة وقاموا بايقاف الانتاج وذلك الى حين تحقيق مطالبهم.
للاشارة وان باب ابتزاز الدولة فتح على مصراعيه بعد ان استجابت لكل طلبات تنسيقية الكامور التي كانت اقوى من الدولة.
يذكر وان الغنوشي امس دعا كل جهة الى الحصول على ما تنتجه والباقي يوزع على الجهات ضاربا بذلك الوحدة الوطنية عرض الحائط .
فهل تزامن الحدثين صدفة؟
ا/ه