ردت عبير موسي على الاتهامات الموجهة للحزب الدستوري والمتمثلة أساسا في رفضها التعامل مع القوى المدنية .
وكشفت أن أسباب الرفض هي خيانة جميع الكتل للحزب الدستوري الحر أثناء لائحة سحب الثقة حيث أن قلب تونس وتحديدا أسامة الخليفي قال لها حرفيا لن يكون هناك خيانة اما سفيان طوبال فقد وعدها بأن “العبرة بالنتيجة” فيما تهرب حسونة الناصفي من الرد على اتصالاتها الهاتفية و اغلق هاتفه رغم الاتفاق المبدئي بين الكتل بتوليه رئاسة البرلمان…..!!!
في المقابل بينت انه بالنسبة للتيار الديمقراطي فحدث ولا حرج لأن حقدهم على الحزب الدستوري الحر قديم و عليه فالغدر لم يكن من الحزب الدستوري الحر بل من بقية الكتل التي خانت الأمانة…
ه/أ