اعتبرت استاذة الحضارة في كلية الآداب والفنون والأنسانيات بمنوبة الدكتورة زينب التوجاني أن هناك جهات مسؤولة سياسيا واخلاقيا على خطاب العنف والتحريض ضد الفرنسيين منهم اردوغان وعائلة الغنوشي من خلال موقع ميم لسمية الغنوشي وهذا نص تدوينتها :
ثمة مسؤولية سياسية واضحة لجريمة نيس:
من الذي يهيج المسلمين عبر العالم ويدفع إلى الانتقام من ماكرون والفرنسيين؟
انظروا فقط خطب اردوغان الاخيرة وسترون من يتاجر بالإسلام. مثال:
“الغرض من مفاهيم مثل الإسلام الفرنسي والإسلام الأوروبي التي يريد ماكرون فرضها هو تصفية الحسابات مع الإسلام.. يريدون بناء شخصية مسلم جبان سلبي ساكت عن الظلم، مضطهد ولا يصدر منه أي صوت”
ومن في تونس تحول إلى بوق لدعوة اردوغان وتهييجه النعرات والمشاعر؟
إنها سمية بنت الغنوشي. انظروا موقع ميم …
ومن إذن يتحمل مسؤولية الجريمة الإرهابية الاخيرة في فرنسا؟
إنها عائلة الغنوشي..
كثيرون يقرؤون تدويناتي بازدراء..
على اساس ان تسمية الاشياء باسمائها تدر عليّ ثروة او نعيما..