تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورا لوثيقة تم توزيعها اليوم في بعض المقاهي وعلى المارة تتضمن معطيات خطيرة تحرض على فرنسا بحجة الوقوف ضد الاستعمار ومصالحه حبا في رسول الله .
يأتي هذا العمل التحريضي سويعات قبل وقوع عمل ارهابي بفرنسا نفذه تونسي. وبقطع النظر ان كان هذا التزامن صدفة فان هناك حملة شعواء تقودها تركيا اساسا وينفذها بعض المتطرفين اثر الرسومات التي قام بها استاذ التاريخ والتي انتهت بذبحه على يد متطرف.
وفي انتظار مالات الارهاب اين الدولة التونسية في ظل تحرك الخلايا النائمة للارهاب؟