اكد النائب في البرلمان عن حركة النهضة سمير ديلو أن ”الديمقراطية الداخلية في حركة النهضة متعكرة”.
وجاء تصريح ديلو مشابها لما تضمنته الرسالة الثانية، حيث قال إن الأعضاء الممضين على الرسالة المنادية بالتداول على رئاسة الحركة تمت معاقبتهم بعدم الحضور في اجتماع المكتب التنفيذي.
وأقر أنه لم يتم التفاعل بشكل إيجابي مع الرسالة، لافتا النظر إلى أنه تم الضغط على بعض القيادات على المستوى الجهوي بلغت إلى حد تهديدهم بالعزل وأيضا بعض النواب.
وشدد على أنه كان من الأجدر النقاش حول ما ورد في الرسالة بدلا من التوجه للضغط على الأشخاص.