بعد فاجعة الرابطة التي ارتفعت حصيلة وفياتها من الولدان الى 15 رضيعا بمركز التوليد وسيلة بورقيبة علمنا من مصادرنا الخاصة أن لقاء جمع عميد الاطباء التونسيين سليم بن صالح و عميد كلية الطب بتونس محمد الجويني بالشاهد لتشخيص ما يشهده القطاع من تدهور لافت خصوصا في طب الاختصاص و نوعية الخدمة الصحية المقدمة للمواطن.
يذكر أن القطاع الصحي عرف عديد الأزمات لعل أبرزها افتقار المؤسسات الطبية للاطارات الطبية و شبه الطبية خاصة بالجهات ناهيك عن هجرة الكفاءات و انعدام بعض الأدوية في بعض الحالات.