في الوقت الذي الغي فيه مشروع بناء جامعة المانية بمرناق بسبب التعقيدات الادارية و تحويل المشروع برمته الى المغرب الدولة التونسية تسهل نشاط مؤسسة مشبوهة تطلق على نفسها “جامعة النور” برادس بعد ان منحتها كل التراخيص لتفريخ متطرفين كما حدث مع محتشد الرقاب.
و امام كل هذه الموازيات الخطيرة على مستقبل تونس و مدنية الدولة التي يبدو وانها في حالة احتضار.
يبقى فقط الاستفهام من يسعى الى اخونة التعليم و من يحمي رؤوس اموال هذه المدارس و المؤسسات؟
ا/ه