كالعادة انطلقت بعض الصفحات المشبوهة والمحسوبة على الدواعش في تمجيد العملية الارهابية دون حسيب او رقيب متوعدين بمزيد من الفتوحات المبينة .
و في انتظار ان تتحرك النيابة العمومية فان طوابير الحقوقيين من محامين و اذرع اعلامية و بعض نواب المجلس على الخط لحماية هؤلاء و تبرير اجرامهم تحت عنوان حقوق الانسان و حرية التعبير .
ا/ه