كان من المفروض أن يكون وزير البيئة في الحكومة الموريتانية أميدي كامارا على متن الطائرة الأثيوبية في طريقه الى نيروبي و التي تحطمت أمس و لم ينجو أحد من ركابها إلا أن مستشاره محمد يحي ولد لفضل رفض مروره عبر العاصمة الأثيوبية أديس أبابا و فضل المرور عبر داكار العاصمة السينغالية حسب تدوينة على شبكة الفايس بوك للمستشار نقلتها وكالة الأنباء الروسية فكتبت له حياة جديدة.