أفادت مراسلة أر تي أس السويسرية أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قد يكون غادر مستشفى جنيف الى وجهة غير معلومة يمكن أن تكون الجزائر أو مستشفى اخر بسبب الازعاج الحاصل.
و ما أكّدته المراسلة السويسرية هو أن مركز المكالمات لمستشفى جنيف شهد ضغطا نتيجة كثرة الاتصال من الجزائرين للاطمئنان على صحة بوتفليقة و التأكد ان كان فعلا في المستشفى.
مما دفع إدارة المستشفى لتدعيم عدد العمال في مركز استقبال المكالمات بتسخير 9 أشخاص و هو ما يعزز فرضية وجود بوتفليقة.
كما أشارت مراسلة أرتي اس السويسرية أن الصفحة الرسمية لمستشفى جنيف قد تم تعليقها مؤقتا.