علمت “الوسط نيوز” أن هناك أمكانية كبيرة لإلتحاق كتلة الأصلاح الوطني التي يرأسها حسونة الناصفي بكتلة الدستوري الحر التي تطالب بإقالة الغنوشي من رئاسة مجلس نواب الشعب و حسب ما علمته الوسط نيوز فإن هناك أمكانية كبيرة لإلتقاء نواب من ذوي الأصول الدستورية في مختلف الكتل الذين يبلغ عددهم حوالي سبعين نائبا.
فهل ينجح “الدساترة” في تحرير مجلس نواب الشعب من قبضة الغنوشي؟ أم يتواصل “شهر العسل” بين بعض التجمعيين وحركة النهضة التي تستهدف أساسا المشروع الأصلاحي التحديثي الذي أسسه الدستوريون؟