بعد عبير موسي و الفة يوسف محسن مرزوق مهدد بالتصفية من قبل النظام التركي وسط صمت من الدولة التونسية حيث كتب تدوينة دعا من خلالها وزير الخارجية الى استدعاء سفير تركيا من اجل الاحتجاج على ما يلحقه من تهديدات خطيرة من قبل ارهابيين يشتغلون لصالح النظام التركي و في حمايته .
في المقابل ندد البعض بحالة تجاهل مؤسسات الدولة التونسية التي اصبحت موالية لتركيا و رعاياها اكثر من ولائها للتونسيين و للدولة التونسية و ذلك منذ صعود وكلاء الاسلام السياسي في 2011 .
ا/ه