بحجة الدفاع عن الثورة و على اثر الوثائق المزعومة التي عثر عليها بالقاعدة الارهابية للوطية النائب عبد اللطيف العلوي في تدوينة له على صفحته الرسمية يستبيح تصفية من يعتبرهم عملاء اي الاطراف التي تتصدى لمشروع الاسلام السياسي في اشارة الى عبير موسى وعماد بن حليمة و الفة يوسف و فاطمة المسدي و غيرهم .
الغريب ان هذا الاخير هو نائب شعب ومع ذلك يتحدث عن استباحة الدم مدعيا امتلاكه للادلة الدامغة لتبرير مشروع التقتيل والفتنة الذي يدعو اليه مختفيا وراء الحصانة التي يتمتع بها ويبقى السؤال متى تتحرك النيابة العمومية كما سارعت في القضية امنة الشرقي ؟
ه/أ