دعا عدد من المحامين المجلس الاعلى للقضاء للتعهد جديا بالبحث في فتح المحكمة ابوابها استعجاليا في قضية “قلب الذيب” في حين وان عديد القضايا ذات الصبغة المعاشية المؤكدة على رفوف الانتظار رغم اننا في زمن حكومة شعارها “ما فماش اشكون على راسو ريشة” ؟
فما سر تبجيل خولة السليماني منتجة قلب الذيب”؟خاصة في ظل ما يقال ان “قلب الذيب” يسقط ورقة التوت عن قضاء الاثرياء زمن الحجر على قضاء الفقراء.
ا/ه