في تدوينة له على صفحته الرسمية علق سامي الرمادي على الازمة السياسية بان البلد يضيع بين أيدي السذج، و المتوحدين و المتطرفين ومنعدمي الكفاءة. وأضاف ان الحل لهذه الورطة يكمن في اتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة تتمثل في فسخ “أحسن دستور” في تاريخ البشرية، لأن “ما بني على باطل فهو باطل والعمل بدستور 1959 بعد إصلاح بعض الفصول والرجوع للنظام الرئاسي، لعل تمن علينا الأقدار بمرشح من خارج أحزاب الهانة، قوي الشخصية، صعب المراس “دكتاتور عادل”لأن حالة الخراب التي و صلنا إليها لا يمكن إصلاحها بالأيادي المرتعشة.