قدمت الاحزاب و الكتل و الائتلافات النيابية 21 مرشحا لرئاسة الحكومة و هم على التوالي:
حركة النهضة: بثينة بن يغلان وأنور معروف و توفيق الراجحي و فاضل عبد الكافي
قلب تونس: لمياء الفوراتي و رضا بن مصباح و فاضل عبد الكافي و حكيم بن حمودة.
ائتلاف الكرامة: عماد الدايمي
التيار الديمقراطي: لم يقدم أي اسم و يُساند المنجي مرزوق و الياس فخفاخ
الحزب الدستوري الحر : لم يقدم أي اسم
تحيا تونس : حكيم بن حمودة و كريم الجموسي و الياس الفخفاخ ورضا بن مصباح.
حركة الشعب : المنجي الحامدي و الصافي سعيد و حكيم بن حمودة و صالح الصايب
نداء تونس : رضا بن مصباح و فاضل عبد الكافي و منذر الزنايدي
افاق تونس : علي الكعلي و فاضل عبد الكافي و حكيم بن حمودة و رضا بن مصباح
حزب الرحمة : سعيد الجزيري
كتلة المستقبل : حكيم بن حمودة و رضا بن مصباح و احمد رجيبة و الطيب راشد
مشروع تونس : حكيم بن حمودة و فاضل عبد الكافي و المنجي الحامدي و علي الكعلي
افاق تونس : علي الكعلي و حكيم بن حمودة و فاضل عبد الكافي
الاتحاد الشعبي الجمهوري : لطفي المرايحي
امل و عمل : سهام بن سدرين وعماد الدايمي
البديل التونسي : فاضل عبد الكافي و المنجي الحامدي و حكيم بن حمودة و توفيق الجلاصي
ألاعيب النهضة…!!!
و من جهة أخرى افادت تسريبات تحصلت عليها “الوسط نيوز” ان حركة النهضة تواصل “التلاعب” بالاحزاب السياسية الممثلة بالبرلمان و ذلك عبر “التظاهر” بمساندة مرشحي تلك الأحزاب لرئاسة الحكومة على غرار الفاضل عبد الكافي، رضا بن مصباح، حكيم بن حمودة و غيرهم.
و في المقابل فقد عمدت النهضة إلى تحريك أحد حلفائها الحقيقين و هو التيار الديمقراطي و ذلك بترشيح كل من المنجي مرزوق “الأبن الطبيعي” للنهضة و الياس فخفاخ “حليف الأمس” أن حزب التكتل. و تضيف ذات التسريبات أن النهضة ضغطت خلال اليومين الأخيرين على حركة الشعب حتى تقنع رئيس الجمهورية “المقرب منها” قيس سعيد بالحسم في اختياره والاقتصار على احدهما دون سواهما بزعم انهما ينتميان إلى “الخط الثوري” الذي يجد هوى في نفس سعيد.
و علمت “الوسط نيوز” أن باقي الأحزاب و الكتل البرلمانية و الاصلاح الوطني غير واعية تماما بمخططات النهضة و الاعيبها.