ما انفكت ظاهرة هجرة الأدمغة التونسية تتفاقم خلال السنوات الأخيرة. و قد ظهرت العديد من الدراسات تثبت الدمار الذي حصل بعد 14 جانفي و أقبال الآف الكفاءات التونسية من مختلف الأختصاصات على الهجرة إلى درجة أن العديد من الدول وفي طليعتها فرنسا، ألمانيا و كندا أحدثت هياكل خاصة و حوافز لاستقطاب هذه الكفاءات التي تكبدت المجموعة الوطنية الآف المليارات لتكوينها على امتداد عشرات السنين.
و قد نشر أمس المركز الوطني للتصرف في فرنسا قائمة اسمية للاطباء و المختصين في المجال الطبي الذين تم قبولهم للممارسة داخل المؤسسات الطبية الفرنسية. و يرتفع العدد إلى حوالي 500 طبيب و مختص.
و فيما يلي القائمة الاسمية كاملة: