تعقيبا منها على تكرر حوادث الموت في تونس في عهد الحوكمات الثورية بقيادة الإسلاميين اختصاص فواجع وطنية كتبت ألفة يوسف في تدوينة لها ان تونس ستنتفض لتمحق كل مصاصي الدماء الذين استكرشوا بدم أبنائها طيلة هذه السنوات التسع الأخيرة و لتكنس كل من استسهل تحمل المسؤولية فيها و نسي أن المسؤول قي خدمة الشعب و أنه يأخذ قرارات و لا يصف أحوالا و لتقصف كل من أمضوا السنوات يتهادون المناصب و الترضيات إخفاء للقضايا و الملفات.
و تابعت ان يوما ما ستنبت من جراحنا ورود وورود و سنزغرد، و نصلي من أجل من رحلوا إهمالا و لا مبالاة و استخفافا…
يذكر وان ألفة يوسف قد توقفت عن كتابة تدويناتها الناقدة بسبب التهديدات التي طالتها و طالت عائلتها لكن مرارة حادثة عمدون أجبرتها على الكتابة مجددا.
أسماء و هاجر