أصدرت وزيرة التربية في الحكومة الجزائرية نورة بن غبريط قرارا بمنع الصلاة في المدارس الأبتدائية و المعاهد الثانوية مؤكدة أن هذه المؤسسات مخصٌصة للتعليم فقط و من يريد أن يصلي عليه بالتوجه الى المساجد أو الصلاة في بيته.
هذا القرار أثار ردود فعل عدٌة أحزاب أسلامية و جمعيات أعتبرته مناقضا للدستور في حين لقي قرار الوزيرة مساندة من مثقفين و ناشطين و بعض الشخصيات البارزة مثل لويزة حنون التي ساندت الوزيرة في قرارها.