بسبب مواقفها الجريئة فيما يخص المرشح المميز لدي الإسلاميين و القوى الفاشية بمختلف مشتقاتها و اسمائها مي الكسوري المحامية و الإعلامية تتعرض الى تهديدات بالقتل و حملة تشويه غير مسبوقة على صفحتها بالانستغرام و نفس الامر بالنسبة لمريم بالقاضي.
يذكر و ان هناك امتعاض بسبب صمت الجمعيات الحقوقية و المنظمات التي لم تكلف نفسها عناء اصدار بيانات تندد فيها بالعنف المسلط على كل من مي الكسوري و مريم بالقاضي.