
و اشار انه بعد صلاة العيد تعتبر هذه الفترة “ذرورة الذروة” مما أدى الى انخفاض ملحوظ في نسب المياه نظرا للاستعمال المكثف اذ ان نسبة 80 بالمائة من مخزون المياه في الخزانات تم استعمالها مباشرة بعد صلاة العيد.
و كانت الصوناد قد دعت في بلاغ لها الى ضرورة الترشيد في استهلاك المياه مع تأجيل بعض الاستعمالات الثانوية للمياه الى مابعد الساعة السادسة من مساء الْيَوْمَ العيد و ذلك لتفادي تزايد الطلب على المياه مع ارتفاع درجات الحرارة كما وضعت على ذمة حرفائها ارقام مقرات الأقاليم و الرقم الأخضر المجاني للشركة لتلقي تشكيات المواطنين.
هاجر و أسماء