Français

أونيفار نيوز
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
أونيفار نيوز
Fr

خاص :الدكتور الطيب الطويلي لاونيفار نيوز: “منفصلون تحت سقف واحد”

by Univers News
12 يوليو 2025 13:00
in أخبار مهمة
0
Share on FacebookShare on Twitter

تونس –أونيفار نيوز–البعض يسميه الطلاق الصامت والبعض يسميه طلاق واقعي تنتهي بموجبه العلاقة الزوجية خارج الاطر القانونية فيما يكتفي شق آخر من الباحثين بتوصيفه بالهجر الزوجي حيث تستمر من خلاله الرابطة الزوجية القانونية في غياب أي تواصل بين الزوجين ….

حول هذه “المعضلة الاجتماعية المسكوت عنها” اونيفار نيوز”كان لها حوارا مع الدكتور في العلوم الإنسانية الطيب الطويلي بمناسبة صدور مقاله البحثي منفصلون تحت سقف واحد” في كتاب بعنوان “بحوث في تشكل الهويات الفردي والجماعية”…

– صدر لكم مؤخرا مقال بحثي بعنوان “منفصلون تحت سقف واحد؟” هل تقدمون لنا لمحة عن هذا البحث؟

– هو مقال بحثي يتمثّل في دراسة لحالات نساء تونسيات ثلاث يعشن حالة الانفصال العاطفي والجسدي مع أزواجهن وفضّلن أن يعشن هذه الحالة متجنبات الطلاق الرّسمي والانفصال التام عن الشريك. ولقد صدر ضمن كتاب جماعي موسوم بـ” بحوث في تشكل الهويّات الفرديّة والجماعية” وهو محصّلة لدورات تدريبيّة مكثّفة حول التأليف العلمي الاجتماعي على امتداد تسعة أشهر، نظّمها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بتونس وقاد هذه الأبحاث الأساتذة صلاح الدين بن فرج وعلي الهمامي، كما كان الأستاذ منير السعيداني دينامو هذه الدورات في الإشراف والمتابعة والتأطير، وكانت له تدخلات دقيقة ورشيقة على مستوى التحرير.

وشمل هذا الكتاب مقالات لباحثين شبان تناولت مختلف المجالات من معيش العزوبية إلى بيت الزوجية إلى المعيش السجني، إلى الحياة الشارعية إلى المجال الضاحوي إلى القروي. ويعتبر الكتاب إضافة هامة في المدونة التونسية للعلوم الإنسانية والاجتماعية. وفي الواقع أنّ المشرفين على هذه الدّورة التكوينية كانت لهم الشجاعة في حثّي على التطرّق إلى هذا الموضوع المسكوت عنه والذي لم يتمّ تناوله سوسيولوجيا بشكل جدّي باعتبار أنها ظاهرة غير قابلة للتكميم، وباعتبار صعوبة الحصول على حالات يمكن أن توافق على الحديث عن هذا الموضوع الحميمي المغلّف بالصمت والمؤثر بشكل مباشر على معيش عديد العائلات التونسية.

– ما معنى الطلاق الصامت؟ وهل أصبحنا أمام حالة من الطلاق الموازي أو الطلاق على خلاف الصيغ القانونية؟

– من المفيد أن نشير إلى أن تسمية “الطلاق الصامت” غير علمية وغير دقيقة، فنحن لا نتحدث عن “الطّلاق” في هذه الوضعية، فـ”الطلاق” مصطلح معرّف قانونا في الفصلين 29 و30 من مجلة الأحوال الشخصيّة، باعتباره حلّا لعقدة الزواج. ولكن قد يكون مفهوم “الهجر الزوجي” أدقّ لأننا هنا ما نزال داخل بيت الزوجية مع هجران تامّ أو نسبيّ على المستوى العاطفي والتواصلي والجنسي.

والجدير بالذكر في هذه الوضعيات أنّها يتمّ الحديث عنها صحفيا بإطناب باعتبارها ظاهرة متفشية في مجتمعنا، كما أنّنا رصدنا عند محاولتنا إيجاد حالات للدرس عند قيامنا بأعمالنا ما قبل البحثيّة، أن هناك إجماعا حول وجودها بكثرة داخل الأسر التونسية ولكن لا يمكننا الحصول على أرقام رسمية أو القيام ببحث ميداني كمّي لتقصّي مدى وجودها في المجتمع.

ولهذا كان من الضروري اعتماد التقنيات البحثية الكيفية عن طريق السيرة ضروريا لمحاولة فهم كيف يبني الثنائي سقف القطيعة بينهما ولماذا يختاران مواصلة العيش سويا رغم حدوثها وكيف يعيشان في إطارها؟

بني البحث على سؤال مفصلي هو “كيف يتحوّل الأحبّة إلى أعداء؟” وتبيّن أن هناك خلفيّات اجتماعية ومادّية وتواصليّة عميقة تؤدّي إلى لحظة قادحة تبني قطيعة طويلة وعميقة بين الزوجين، قد يختار البعض الطلاق الرسمي والانفصال الفعلي، ويختار آخرون مواصلة تمثيل دور الأزواج اجتماعيّا لأسباب مختلفة تمّ تفصيلها في المقال مثل الخوف من “وصم الطلاق” أو الخوف على التنشئة الاجتماعية للأبناء أو التكلفة المادية للطلاق مثل النفقة أو فقدان المكانة المادية أو الاجتماعية.

– هل يمكن الحديث عن علاقة بين انتشار هذا الهجر الزوجي وظهور انماط لارتباطات جديدة داخل المجتمع تارة تحت عنوان المسيار والزواج الشرعي وطورا تحت عنوان “المساكنة” وما يسميه البعض بزواج التجربة؟

– ما عدّدته من أشكال زواجيّة لا وجود لأعمال علميّة توثّقها أو ترصدها، فنحن هنا نتحدّث عن مجرّد احتمالات أو عن بعض الأشكال الزواجية أو العلاقات الجنسية الهامشية التي يحاول البعض أن يشير إلى أنها متواجدة بكثرة في المجتمع التونسي دون أدنى توثيق إحصائي أو معرفي وذلك للإشارة إلى أن هناك تحولات اجتماعية وقيمية وثقافية عميقة في المجتمع التونسي. ومن خلال بحثي الميداني توصّلت إلى أن الشخصية التونسية تتسم بالمحافظة، كما أنها تتسم بـ”الواقعية القصوى” حسب تعبير الأستاذ منصف ونّاس، وهذا ما يعني إلى أن التونسي في علاقاته الزواجية أو في الطلاق أو حتى في اختياره للعيش في إطار الهجر الزوجي يأخذ بعين الاعتبار عوامل عدّة من أجل الحفاظ على مصالحه وصورته الاجتماعية.

وفرضا أن الأشكال الزواجية الأخرى موجودة فهي لا علاقة لها بظاهرة الهجر الزوجي الذي يكون مبنيّا على تراكمات أسرية وجنسانية واجتماعية داخل الثنائي. وأثناء قيامي ببحثي في الظاهرة قمت بمحادثة رقمية مع جان كلود كوفمان مؤسس “علم اجتماع الثنائي” وأخبرني أن هذه الظاهرة غير موجودة في المجتمعات الأروبية. ولعل ذلك يرجع إلى أن الأشكال العلائقية بين الثنائي لديهم مختلفة عمّا هي في المجتمعات الشرقية المحافظة. وهو ما يشير إلى أن وجود هذه الظاهرة مرتبط بالطبيعة المحافظة للمجتمعات التي يمثّل فيها “الوصم” و”المحاذير الاجتماعية” إشكالات في تشكيل هوية الفرد. ومن المهمّ أن نذكر أن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات قامت باستدعاء كوفمان للقيام بمحاضرة حول “علم اجتماع الثنائي” في 14 أكتوبر 2023 أي خلال فترة الدورات التكوينية.

– هل هناك نسب وارقام حول هذا الطلاق الموازي أو الصامت؟؟

– لا وجود لأرقام أو إحصائيات حول هذه الظاهرة لأنّ معهد الإحصاء أو الدوائر القضائية لا تسجل إلا حالات الطلاق المعلنة.

– هل هناك امكانية للإحاطة بأسباب الهجر الزوجي على الاقل للتصدي له مع بداية تصدع العلاقة الزوجية؟

– تعرّضنا خلال البحث لمسارات تشكل هذا الهجر، ومراحله، من بداية “اختيار الشريك” الذي يعتبر عاملا هاما في تواصل الزواج فيما بعد، ثمّ ما أسميناه بـ”الجنسانيّة المؤسّسة” باعتبار أن الحياة الجنسيّة تعتبر ركنا مفصليا في تشكيل ارتباط الثنائي يمكن عبره بناء العلاقة أو تعطيبها، ثم حاولنا رصد التدرّج نحو انكسار العلاقة، عبر “الحروب الصغيرة” بين الثنائي التي يكون فيها للأعمال المنزلية نصيب هام في اهتزاز العلاقة وفي صراعات الهيمنة ف صلب الثنائي.

حاورتاه اسماء وهاجر 

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

استطلاع رأي

هل تعتبرون نتائج الانتخابات التشريعية موفقة ؟
Vote
Facebook Twitter Youtube RSS LinkedIn Instagram

اتصل بنا:

83 شارع محمد الخامس ، APP A33 مركز بيلفيدير
1002 تونس العاصمة ، تونس

(+216) 71780226
contact@universnews.tn

أونيفار نيوز

  • مجتمع
  • احداث
  • صحة
  • رياضة
  • متفرقات

روابط سريعة

  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • آراء و مواقف
  • بودكاست

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • آراء و مواقف
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟