
تونس -أونيفار نيوز-جدد رئيس الوزراء السابق إيهود باراك هجومه “بشدة” على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لما قال إنه بسبب سوء إدارته للحرب، في ظل تزايد خسائر الجيش في غزة، محذّرا من أن إسرائيل على شفا كارثة، وداعيا إلى عصيان مدني من أجل إسقاطه.
وخلال مقابلة مع الإذاعة العامة الإسرائيلية، وجّه باراك أصابع الاتهام مجددًا إلى نتنياهو، متهمًا إياه بـ”خلط الأوراق” ومحاولة التهرب من التحقيق الرسمي الذي كان من المفترض إجراؤه بعد انتهاء الحرب.
وحذّر من أن إسرائيل على شفا كارثة، وأن “ديمقراطيتها ومكانتها الدولية” معرضتان للخطر، وأن نتنياهو مسؤول عن الأزمة المستمرة.