وصف الناشط الحقوقي مصطفى عبد الكبير في تدوينة على صفحته الرسمية بالفايسبوك أن حادثة الطائرة الليبية هي
عملية عسكرية ناجحة بامتياز و أن الطائرة كانت تحت سيطرة الرادارات العسكرية التونسية و جاء في نص التدوينة :
“عملية عسكرية ناجحة بامتياز
الطائرة العسكرية 139
يقودها عقيد طيار كان في مهمة قتالية داخل ليبيا قرر عدم القصف نظرا لرفضه قتال أبناء وطنه
برافو السلطات العسكرية التونسية و شكرا لانها تعاملت مع الموقف بكل حرفية و استطاعت حماية مكان الهبوط و تجنب الكارثة
بدون تحليل و بدون اي تصورات الجيش التونسي كان بامكانه اسقاطه مند البداية و لكن اختار السيناريو الاصلح
الطائرة تحت سيطرة ال الردارات العسكرية منذ البداية
و انزالها في مكان خال من السكان مقصود و ذلك لتجنب اي انفجار لقدر الله
شكرا لقواتنا الأمنية و العسكرية
.. العقيد الطيار بخير
و الطايرة لم تنفجر
عبد الكبير”