-
هل اخترقتهم بارونات الجريمة المنظمة…!!!
-
كشف عصابة تونسية تستعمل اللغة السورية… “للتسول”…!!!
كشف المحامي السوري حسن عز الدين ذياب حقيقة بعض الاشخاص الذين يحملون لافتات يدعون فيها أنهم سوريين معتمدين على عطف التونسيين وحبهم وتقديرهم للسوريين ليقع التحيل عليهم وابتزازهم.
وأكد الأستاذ “ذياب” ان هؤلاء الأشخاص ينتمون لفئة في سورية ولكن بدون جنسية يطلق عليهم النور او الغجر أو قرباط يتحركون بشكل قبائل بين عدة دول و ينتمون إلى فئة إجتماعية ذات مستوى متدني ويعملون بأعمال غير أخلاقية في سوريا.
ويغتنم هؤلاء الأشخاص فرصة التعاطف ليكسبوا أموالا طائلة دون تعب ودون وجه حق و لا يقبل بأن العربي السوري على نفسه هذه المهزلة وهذه الاهانة.في المقابل دعا الاستاذ ذياب السلطات التونسية المختصة إلى ردع هذه الظاهرة الخطيرة والمسيئة للشعب السوري وتفعيل الفصل 171 من القانون الجزائي بتجريم التسول .خاصة و أن جمعية الجالية السورية بتونس تساعد أي سوري موجود على أراضي الدولة التونسية من أجل الحصول على عمل شريف .
يبقى التساؤل من وراءهم واي مهمة لهم بتونس في ظل الحديث عن اختراقات لعصابات التسول من قبل الإرهابيين وبارونات الجريمة المنظمة؟ الجدير بالذكر أنه ابان الثورة كلفت بعض العائلات السورية بالتسول لجمع الاموال لفائدة جبهة النصرة والدواعش فاي دور للغجر اليوم في تونس؟من يحمي هؤلاء؟
وفي انتظار الكشف عن حقيقة هؤلاء المتسولون فقد تم الكشف عن عصابة تونسية تستعمل اللغة السورية… و تقوم بنفس المهمة…!!!
ا/ه